Alia Abutayah Al Hwaiti

The International Equestrian Alia Abutayah Al Hwaiti
 

Nationality : Saudi
 

Races : 18 international participation's , and won 13 horses racing in advance ranking, in addition to 19 local horse racing in Jordan)

Hobbies : International performance/ equitation & training/horse habituation & generation/Tolerance racing/leaping/ dressage/ Distance Racing

Alia descends from a family with a long history in horse breeding.

 

She was coached by her father which was not a tradition other than the families who were still associated to desert and Bedouin life.

 

She learnt riding from her father at the age of five years, became professional at the age of 13 and started racing at the age of 16.

Alia was trained for tolerance racing , dressage, hurdle , and horse habituation. She had presided The Jordanian Equestrian Club , besides studying business administration in Jordan, she had volunteered to coach equestrians and horses at the age of 16.

 

The British champion Jesline Aburraghib described her as one of the strongest Arab equestrians – The first Saudi equestrian to participate in tolerance horse racing in 1996, trainer and horse producer in Jordan.

 

Her first media appearance was in 2004 where she was the first Arab equestrian to participate publicly , she is known as advocator of equality in the field of sports, defender of woman right to practice sport activities.

 

Describe by The Times as Establishing Quality move for the Saudi & Arab Women patronage, opened the door for female athletes through her participation. She had encourage athletes particularly equestrian , she had initiated the first female equestrian in Saudi Arabia in 2006.

 

Forbes had classified her as one of the strongest 50 Arab ladies who had changed the Arab World. She was the youngest activist advocating women rights , initiation of clubs, and introducing sport education in girl schools in KSA.

She called for enabling woman to have her own commercial registration. Alia is writer in (Wodouh, fawasil & American Hoven Yubust magazines).

Active in human rights and defense of the women rights.

من هي علياء الحويطي

علياء هايل أبو تايه "الحويطات"، من قبيلة لها تاريخها في العالم العربي، حيث حظيت قبيلة الحويطات باهتمام المؤرخين العرب والأجانب

 

ولدت علياء في الحادي عشر من نوفمبر لأسره سعودية في شمال البلاد وتحديدا في منطقة "الجوف" حيث البيئة البدوية

 

درست "علياء" في الرياض حتى المرحلة الثانوية وقد قررت دراسة العلوم السياسية أو القانون ولكنها لأسباب عدة إنحرفت عن مسارها وتخصصت في إداره الأعمال

 

لم تتوقف "علياء" عند هذا الحد فقد فضلت تعلم الفروسية منذ بلوغها الخامسة حيث كان والدها يصطحبها لركوب الخيل ليعودا بعد يوم طويل من ممارسة الفروسية

 

وكأي فارسة تمتلك "علياء" شغف كبير لهوايات أحبتها وسيطرت عليها ومنها ممارسة رياضة قياده سيارات الرالي في نادي السيارات الملكي بعمان، والغوص ورياضة التايبو واليوغا، الا أنه ورغم هذا الزحم من الهوايات الجميلة، والمثيرة وبعضها خطيرة، إلا أن لا شيء سيطر عليها وامتلكها كركوب الخيل فتعلمت القفز والدريساجز وقوة التحمل

 

تحمل "علياء" لقب أول فارسه سعودية، كونها أول فارسه شاركت عام 1997 في سباقات القدرة والتحمل، ممثلة نفسها وعلى مستوى شخصي خارج المملكة العربية السعودية وتحديدا بالأردن، وشاركت رسميا ممثلة شركة المملكة القابضة العملاقة بأدارة الملياردير ورجل الاعمال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود عام 2005، وبذلك تعتبر أول سعودية تتم مشاركتها فعلياً ورسمياً

 

وبهذه الخطوة فتحت "الحويطي" المجال لأخواتها العربيات والسعوديات بشكل خاص للدخول بهذه الرياضة من أوسع الأبواب إذ كانت أول مشاركة لها في سباقات القدرة والتحمل عام 1997 والتي أثبتت من خلالها أن المرآة العربية والبدوية تستطيع أن تقوم بما يقوم به الرجال بل وتنافسهم على المراكز الأولى أيضا

 

تقول علياء عن هواياتها:" في الحقيقية رغم إرتباط كل ما أحب وما أمارسه بالماضي واصالته وعمق الوفاء وربما التمني لعودة زمن مضى كان المجتمع ينظر لما يحدث بشكل أعمق رغم بساطه الحياه الا أن أروع ما في الخيل والرماية أيضا أنها تنفيس عما بداخل الانسان وإشغال للوقت بشيء لتنمية الشخصية والثقة بالنفس وإني لأفخر بلقب أول فارسه سعودية وأشعر بالاعتزاز وإنصاف الحياه لي للحصول على هذا اللقب من صاحب السمو الأمير الوليد بن طلال ومن المملكة العربية السعودية وكل الجهات الإعلامية داخليا وخارجيا واتمني الاستمرار بنيل هذه الصفة

 

إهتمامات "علياء" لم تتوقف عند هذا الحد فقد قطعت شوطاً في مجال الإعلام وصدرت لها مقالات وأشعار في مجلة "وضوح" شهرياً وهي بصدد التوسع في إنتشار كتاباتها